الأربعاء، 26 ديسمبر 2012

الصحابي الذي قاتل الانس والجن الشيخ الروحانى عبد الرحمن الطيب 00201144227154

شيخ روحاني لجلب الحبيب الشيخ الروحاني لعلاج جميع انواع السحر محبه جلب تهييج طاعه عمياء جن فلك ابراج خواتم روحانيه احجار كريمه تفسير الاحلام مجانا علاج العقم السرطان الامراض الخبيسه زواج العانس البكر البائر عودة المطلقه زواج المطلقه الارمله جلب الحبيب خلال الساعه جلب وقتي سريع مجرب مضمون معتمد اكبر واصدق شيخ روحاني لفك السحر و جلب الحبيب الشيخ الروحاني عبد الرحمن الطيب 00201144227154
عمار بن ياسر
رضي الله عنه


" إن عمّارا مُلِىء إيماناً إلى مُشاشه "



خرج والد عمار بن ياسر من بلده اليمن يريد أخا له ، يبحث عنه ، وفي
مكة طاب له المقام فحالف أبا حذيفة بن المغيرة ، وزوجه أبو حذيفة إحدى
إمائه ( سمية بنت خياط ) ورزقا بابنهما ( عمار ) ، وكان إسلامهم مبكراً

اسلامه
يقول عمار بن ياسر -رضي الله عنه- الصحابي الذي قاتل الانس والجن لقيت صهيب بن سنان على باب دار الأرقم ، ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- فيها 000 فقلت له : ماذا تريد ؟000
فأجابني : ماذا تريد أنت ؟000
قلت له : أريد أن أدخل على محمد ، فأسمع ما يقول000
قال : وأنا أريد ذلك000
فدخلنا على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فعرض علينا الاسلام ، فأسلمنا ثم مكثنا على ذلك حتى أمسينا ، ثم خرجنا ، ونحن مستخفيان )000فكان إسلامهما بعد بضعة وثلاثين رجلاً000

العذاب
وشأن الأبرار المُبَكّرين أخذ آل ياسر نصيبهم الأوفى من عذاب قريش وأهوالها ، ووُكل أمر تعذيبهم إلى بني مخزوم ، يخرجون بهم جميعا ياسر و سمية وعمار كل يوم الى رمضاء مكة الملتهبة ويصبون عليهم من جحيم العذاب ، وكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يخرج كل يوم الى أسرة ياسر مُحييا صمودها وقلبه الكبير يذوب رحمة وحنانا لمشهدهم ، وذات يوم ناداه عمار الصحابي الذي قاتل الانس والجن يا رسول الله ، لقد بلغ منا العذاب كُلَّ مبلغ )000فناداه الرسول -صلى الله عليه وسلم- الصحابي الذي قاتل الانس والجن صبرا أبا اليَقْظان ، صبرا آل ياسر فإن موعـدكم الجنة )000

ولقد وصـف أصحاب عمار العذاب الذي نزل به 000فيقول عمـرو بن ميمون الصحابي الذي قاتل الانس والجن أحرق المشركون عمار بن ياسر بالنار ، فكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يمر به ، ويُمر يده على رأسه ويقول : يا نار كوني بردا وسلاما على عمار كما كنت بردا وسلاما على إبراهيم )000و يقول عمرو بن الحكم الصحابي الذي قاتل الانس والجن كان عمار يعذب حتى لا يدري ما يقول )000وقد فقد وعيه يوما فقالوا له الصحابي الذي قاتل الانس والجن اذكر آلهتنا بخير )000وأخذوا يقولون له وهو يردد وراءهم من غيـر شعور000وبعد أن أفاق من غيبوبتـه وتذكر ما كان طار صوابـه ، فألفاه الرسـول -صلى اللـه عليه وسلم- يبكي فجعل يمسح دموعه بيده ويقول له الصحابي الذي قاتل الانس والجن أخذك الكفار فغطوك في الماء فقلت : كذا وكذا ؟)000أجاب عمار وهو ينتحب الصحابي الذي قاتل الانس والجن نعم يا رسول الله )000فقال له الرسول -صلى الله عليه وسلم- وهو يبتسم الصحابي الذي قاتل الانس والجن إن عادوا فقل لهم مثل قولك هذا )000ثم تلا عليه الآية الكريمة
قال تعالى الصحابي الذي قاتل الانس والجن مَنْ كَفَرَ باللهِ من بعد إيمانِهِ إلا من أُكْرِه وقلبُهُ مُطْمَئِنٌ بالإيمان )000سورة النحل (106)000
واسترد عمار سكينة نفسه ، وصمد أمام المشركين000وعن عثمان بن عفان قال : أقبلت أنا ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- آخذٌ بيدي نتماشى في البطحاء حتى أتينا على أبي عمّار وعمّار وأمه ، وهو يُعَذّبون فقال ياسر الصحابي الذي قاتل الانس والجن الدهرُ هكذا ؟)000فقال له النبي -صلى الله عليه وسلم- الصحابي الذي قاتل الانس والجن اصْبِرْ ، الّلهمّ اغْفِر لآلِ ياسر ، وقد فعلتْ )000

الهجرة
وهاجر عمّار ( أبو اليقظان)-رضي الله عنه- الهجرة الثانية إلى الحبشة ، ولمّا هاجر من مكة إلى المدينة نزل على مُبَشِّر بن عبد المنذر ، وآخر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بين عمّار بن ياسر وحُذيفة بن اليمان ، وشهد عمّار بدراً والمشاهـد كلها ، وهو أول من اتخذ في بيته مسجداً يُصلي فيه000

حب الرسول لعمّار
استقر المسلمون بعد الهجرة في المدينة ، وأخذ عمار مكانه عاليا بين المسلمين ، وكان الرسول -صلى الله عليه وسلم- يحبه حبا عظيما ، يقول عنه -صلى الله عليه وسلم- ( إن عمّارا مُلِىء إيمانا إلى مُشاشه -تحت عظامه- )000وحين كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه يبنون المسجد بالمدينة إثر نزولهم ، إرتجز علي بن أبي طالب أنشودة راح يرددها ويرددها المسلمون معه ،وأخذ عمار يرددها ويرفع صوته ،وظن بعض أصحابه أن عمارا يعرض به ، فغاضبه ببعض القول فغضب الرسول -صلى الله عليه وسلم- وقال الصحابي الذي قاتل الانس والجن ما لهم ولعمّار ؟000يدعوهم الى الجنة ويدعونه الى النار ، إن عمّارا جِلْدَة ما بين عيني وأنفي )000

وعن أبي سعيد قال : كنّا نحملُ في بناء المسجد لبنةً لبنةً ، وعمار يحمل لبنتَين لبنتَين ، فرآهُ النبي -صلى الله عليه وسلم- فجعل ينفُض التراب عنه ويقول الصحابي الذي قاتل الانس والجن ويْحَ عمّار يدعوهم إلى الجنّة ويدعونه إلى النار )000

وحين وقع خلاف عابر بين خالد بن الوليد وعمّار قال الرسول الصحابي الذي قاتل الانس والجن من عادى عمّارا عاداه الله ، ومن أبغض عمّارا أبغضه الله )000فسارع خالد إلى عمار معتذرا وطامعا بالصفح000كما قال -عليه أفضل الصلاة والسلام-الصحابي الذي قاتل الانس والجن اشتاقت الجنّةِ إلى ثلاثة : إلى علي ، وعمّار وبلال )000

إيمانه
لقد بلغ عمار في درجات الهدى واليقين ما جعل الرسول -صلى الله عليه وسلم- يُزَكي إيمانه فيقول الصحابي الذي قاتل الانس والجن اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر ، واهتدوا بهدي عَمّار )000وقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- الصحابي الذي قاتل الانس والجن ابن سُميّة ما عُرِضَ عليه أمرٌ إلا اختار أشدَّهُما )000وقال رسـول اللـه -صلى اللـه عليه وسلم- الصحابي الذي قاتل الانس والجن عمّار يزولُ مع الحقّ حيثُ يزول )000

كما أن حذيفة بن اليمان وهو يعالج سكرات الموت سأله أصحابه الصحابي الذي قاتل الانس والجن بمن تأمرنا إذا اختلف الناس )000فأجابهم الصحابي الذي قاتل الانس والجن عليكم بابن سمية ، فإنه لا يفارق الحق حتى يموت )000وقد سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول الصحابي الذي قاتل الانس والجن أبو اليقظان على الفطرة لا يَدَعُها ، حتى يموتَ أو يمسّه الهرمُ )000وعن علي قال : سمعتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول الصحابي الذي قاتل الانس والجن دمُ عمّار ولحمه حرام على النّار أن تطعمه )000

نبوءة الرسول
أثناء بناء مسجد الرسـول -صلى الله عليه وسلم- أخذ الحنان الرسـول الكريـم الى عمار ، فاقترب منه ونفض بيده الغُبار الذي كسـى رأسه ، وتأمل الرسول -صلى الله عليه وسلم- وجه عمار الوديع المؤمن ثم قال على ملأ من أصحابه الصحابي الذي قاتل الانس والجن وَيْحَ ابن سمية ، تقتله الفئة الباغية )000وتتكرر النبوءة حين يسقط الجدار على رأس عمار فيظن بعض إخوانه أنه مات ، فيذهب الى الرسول ينعاه ، فيقول الرسول -صلى الله عليه سلم- بطُمأنينة وثقة الصحابي الذي قاتل الانس والجن ما مات عمار ، تقتل عماراَ الفئة الباغية )000

قتال الإنس والجن
قال عمّار بن ياسر الصحابي الذي قاتل الانس والجن قد قاتلت مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الإنس والجن )000فقيل له الصحابي الذي قاتل الانس والجن ما هذا ؟ قاتلت الإنس فكيف قاتلت الجنَّ ؟)000قال الصحابي الذي قاتل الانس والجن نزلنا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- منزلاً فأخذتُ قِرْبَتي ، ودَلْوي لأستقي ، فقال لي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الصحابي الذي قاتل الانس والجن أما أنه سيأتيكَ آتٍ يمنَعُكَ مِنَ الماء )000فلمّا كنتُ على رأس البئر إذا رجلٌ أسودٌ كأنه مَرَسٌ فقال الصحابي الذي قاتل الانس والجن لا والله لا تستقي منها ذَنوباً واحداً )000فأخذته فصرعتَهُ ، ثم أخذتُ حجراً فكسـرتُ به أنفه ووجهـهُ ، ثم ملأتُ قِرْبَتـي فأتيتُ بها رسـول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال الصحابي الذي قاتل الانس والجن هل أتاك على الماء من أحد ؟)000فقلتُ الصحابي الذي قاتل الانس والجن عبدٌ أسودٌ )000 فقال الصحابي الذي قاتل الانس والجن ماصنعت به ؟)000فأخبرته فقال الصحابي الذي قاتل الانس والجن أتَدْري مَنْ هو ؟)000قلتُ الصحابي الذي قاتل الانس والجن لا )000قال الصحابي الذي قاتل الانس والجن ذاك الشيطان ، جاء يمنعُكَ من الماء !!)000

يوم اليمامة
بعد وفاة الرسول -صلى الله عليه وسلم- واصل عمار تألقه في مواجهة جيوش الردة والفرس والروم ، وكان دوما في الصفوف الأولى ، وفي يوم اليمامة انطلق البطل في استبسـال عاصف ، وإذا يرى فتـور المسلمين يرسل بين صفوفـهم صياحه المزلزل فيندفعون كالسهام ، يقول عبـد الله بن عمـر الصحابي الذي قاتل الانس والجن رأيت عمار بن ياسر يوم اليمامة على صخـرة ، وقد أشرف يصيح الصحابي الذي قاتل الانس والجن يا معشر المسلمين أمِـن الجنة تفـرّون ؟000أنا عمار بن ياسر هلُمّـوا إلي)000فنظرت إليه فإذا أذنه مقطوعة تتأرجح ، وهو يقاتل أشد القتال )000

ولاية الكوفة
لفضائله -رضي الله عنه- سارع عمر بن الخطاب واختاره والياً للكوفة وجعل ابن مسعود معه على بيت المال ، وكتب الى أهلها مبشرا الصحابي الذي قاتل الانس والجن إني أبعث إليكم عمَّار بن ياسر أميرا ، وابن مسعود مُعَلما ووزيرا ، وإنهما لمن النجباء من أصحاب محمد ومن أهل بدر )000يقول ابن أبي الهُذَيْل وهو من معاصري عمار في الكوفـة الصحابي الذي قاتل الانس والجن رأيت عمار بن ياسر وهو أميـر الكوفة يشتري من قِثائها ، ثم يربطها بحبـل ويحملها فوق ظهـره ويمضي بها الى داره )000كما ناداه أحد العامة يوما الصحابي الذي قاتل الانس والجن يا أجدع الأذن )000فيجيبه الأمير الصحابي الذي قاتل الانس والجن خَيْر أذنيّ سببت ، لقد أصيبت في سبيل الله )000

عمار والفتنة
وجاءت الفتنة ووقع الخلاف بين علي -كرم الله وجهه- ومعاوية ، فوقف عمار الى جانب علي بن أبي طالب مُذعنا للحق وحافظا للعهد ، وفي يوم صِفِّين عام 37 هجري خرج عمار مع علي بن أبي طالب وكان عمره ثلاثا وتسعين عاما ، وقال للناس الصحابي الذي قاتل الانس والجن أيها الناس سيروا بنا نحو هؤلاء القوم الذين يزعمون أنهم يثأرن لعثمان ، ووالله ما قصدهم الأخذ بثأره ، ولكنهم ذاقوا الدنيا ، واستمرءوها وعلموا أن الحق يحول بينهم وبين ما يتمرّغون فيه من شهواتهم ودنياهم ، وما كان لهؤلاء سابقة في الإسلام يستحقون بها طاعة المسلمين لهم ولا الولاية عليهم ، ولا عرفت قلوبهم من خشية الله ما يحملهم على اتباع الحق ، وإنهم ليخدعون الناس بزعمهم أنهم يثأرون لدم عثمان ، وما يريدون إلا أن يكونوا جبابرة وملوكا )000

ثم أخذ الرايـة بيده ورفعهـا عاليا وصـاح في الناس الصحابي الذي قاتل الانس والجن الجنّة تحت البارقة ، الظمآنُ قد يَرِدُ الماءَ المأمور وذا اليوم ألْقى الأحبّة محمداً وحِزْبَه ، والله لو ضربونا حتى يُبلّغونا سعفات هَجَر لعلمتُ أنّا على حقّ وأنّهم على باطل ، والله لقد قاتلتُ بهذه الراية ثلاث مرّات مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وما هذه المرّة بأبرّهنّ ولا أنقاهُنّ )000
تحقق نبوءة الرسول
كان عمار بن ياسر وهو يجول في المعركة يؤمن أنه واحد من شهدائها ، وكانت نبوءة الرسول -صلى الله عليه وسلم- أمام عينيه الصحابي الذي قاتل الانس والجن تقتل عماراَ الفئة الباغية )000من أجل هذا كان يغرد قائلا الصحابي الذي قاتل الانس والجن اليوم ألقى الأحبة محمدا وصحبه )000ولقد حاول رجال معاوية أن يتجنبوا عمَّارا ما استطاعوا ، حتى لا تقتله سيوفهم فيتبين للناس أنهم الفئة الباغية ، ولكن شجاعة عمار ابن الثالث والتسعين وقتاله كجيش لوحده أفقدهم صوابهم حتى إذا تمكنوا منه أصابوه ، وانتشر الخبر ، وتذكر الناس نبوءة الرسول -صلى الله عليه وسلم- فزادت فريق علي بن أبي طالب إيمانا بأنهم على الحق ، وحدثت بلبلة في صفوف معاوية ، وتهيأ الكثير منهم للتمرد والإنضمام الى علي ، فخرج معاوية خاطبا فيهم الصحابي الذي قاتل الانس والجن إنما قتله الذين خرجوا به من داره ، وجاءوا به الى القتال )000وانخدع الناس واستأنفت المعركة000

وقد شهد خُزيمة بن ثابت الجمل وهو لا يسلُّ سيفاً ، وشهد صفّين وقال الصحابي الذي قاتل الانس والجن أنا لا أصلُ أبداً حتى يُقتل عمّارٌ فأنظر مَنْ يقتلُهُ ، فأني سمعتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول الصحابي الذي قاتل الانس والجن تقتلهُ الفئة الباغية )000فلما قُتِلَ عمّار بن ياسر قال خزيمة الصحابي الذي قاتل الانس والجن قد بانت لي الضلالة )000واقترب فقاتل حتى قُتِلَ000

الشهيد
حمل الإمام علي عماراً فوق صدره الى حيث صلى عليه والمسلمـون معه ، ثم دفنه في ثيابه ، ووقف المسلمون على قبـره يعجبون ، فقبل قليـل كان يغـرد الصحابي الذي قاتل الانس والجن اليوم ألقى الأحبة محمدا وصحبه )000وتذكروا قول الرسول -صلى الله عليه وسلم- الصحابي الذي قاتل الانس والجن اشتاقت الجنة لعمّار )000

وقد قال عليّاً -رضي الله عنه- حين قُتِلَ عمّار الصحابي الذي قاتل الانس والجن إنّ امْرأً من المسلمين لم يَعْظُمْ عليه قتلُ ابن ياسر وتدخلُ به عليه المصيبةُ الموجعةُ لغيرُ رشيد ، رحِمَ الله عمّاراً يوم أسلمَ ، ورحِمَ الله عمّاراً يوم قُتِلَ ، ورحِمَ الله عمّاراً يوم يُبْعث حيّاً ، لقد رأيتُ عمّاراً وما يُذْكَرُ من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أربعةٌ إلا كان رابعاً ولا خمسةٌ إلا كان خامِساً ، وما كان أحدٌ من قدماء أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يشكُّ أن عمّاراً قد وجَبَتْ لهُ الجنّة في غير موطن ، ولا اثنين ، فهنيئاً لعمّار بالجنّة ، ولقد قيل الصحابي الذي قاتل الانس والجن إنّ عمّاراً مع الحقِّ والحقُّ معه ، يدور عمّارٌ مع الحقّ أينما دار ، وقاتِلُ عمّار في النّار
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق